1- لما نزلت هذه الآية : { قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى } سورة الشورى((23)) قالوا : يا رسول الله من هؤلاء الذين أمرنا الله بمودتهم ؟ قال : " علي و فاطمة و ولداهما ".
المصادر : السيوطي : الدر المنثور ج ,2,.الحاكم النيسابوري: شواهد التنزيل ج 2 الصواعق المحرقة: باب وصية النبي بأهل البيت.
2- لما نزلت هذه الآية: { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } . الأحزاب "33" أدار النبي (ص) كساءه علي وفاطمة والحسن والحسين ،فقال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " .
المصادر : صحيح مسلم ج 7 .ابن تيميه حقوق آل البيت (ص) 10 الجيزة طبعه 1981 *ابن الهيثمي الصواعق المحرقة الفصل الأول باب-11 .
-3- لما نزلت هذه الآية : { فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا و نساءكم و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين } - دعا رسول الله (ص) عليا و فاطمة وحسنا و حسينا فقال : " اللهم هؤلاء أهلي " و ذلك عندما باهل فيهم الرسول (ص) نصارى نجران و أتى محتضنا الحسين و آخذا بيد الحسن و فاطمة تمشي خلفه و علي خلفها.
فقال أسقف نجران :يا نصارى نجران إني لأرى و جوها لو سألوا الله أن يزيل جبلا لأزاله فلا تباهلوا فتهلكوا ولا يبقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامه .
المصادر : *صحيح مسلم ج 7 * الأمام أحمد- المسند ج1 ص 185– طبعه 1983 *التفسير الكبير للفخر الرازي "سورة آل عمران- 61 "
-4- قوله (ص) : " إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ،أحد هما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض و عترتي أهل بيتي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ،فانظروا كيف تخلفوني فيهما " .
المصادر : النسائى: الخصائص *مسند احمد ج 3 صحيح مسلم ج 7 *السيوطي الدرالمنثور ج –2 .
-5- قوله (ص) : " إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ،أحد هما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض و عترتي أهل بيتي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ،فانظروا كيف تخلفوني فيهما " .
المصادر : النسائى: الخصائص *مسند احمد ج 3 صحيح مسلم ج 7 *السيوطي الدرالمنثور ج –2 .
-6- قوله (ص) : " إنما مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ،و من تخلف عنها غرق " .
المصادر : السيوطى تاريخ الخلفاء * ابن تيميه المعارف *ابن حجر في الصواعق باب 11 –الفصل 2 .
- قوله7 (ص) : " معرفة آل محمد براءة من النار و حب آل محمد جواز على الصراط و الولاية لآل محمد أمان من العذاب " .